#قادمون_يا_صنعاء.. هل يحرق اليمنيون مراكب العودة إلى الكويت؟
 #قادمون_يا_صنعاء.. هل يحرق اليمنيون مراكب العودة إلى الكويت؟ #قادمون_يا_صنعاء.. هل يحرق اليمنيون مراكب العودة إلى الكويت؟

 #قادمون_يا_صنعاء.. هل يحرق اليمنيون مراكب العودة إلى الكويت؟

تزامنًا مع تقدم الجيش اليمني الموالي للحكومة الشرعية، على تخوم العاصمة، أطلق ناشطون ومثقفون وصحافيون يمنيون وسمًا جديدًا، على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، بعنوان #قادمون_يا_صنعاء، في إشارة إلى بدء عملية تحريرها من قوات الحوثيين وصالح.

 الحراك الجديد، الذي يصب في خانة الحسم العسكري يطرح علامات استفهام حول مصير مفاوضات الكويت المتوقفة حاليا، خصوصا بعد ما قالت الحكومة الشرعية "إن تعنت الحوثيين وصالح" حال دون توصل الجولات الماضية من المشاورات إلى نتائج ملموسة.

 وعبّر النشطاء اليمنيون عن "شوقهم للمدينة عاصمة اليمن الموحّد" من خلال تفاعلهم الكبير مع وسم #قادمون_يا_صنعاء، رغم اختلاف توجهاتهم وانتماءاتهم السياسية.

ورصد موقع "إرم نيوز" عددًا من التفاعلات مع الوسم، كان من ضمنها مشاركة طيار سعودي، أسقط الوسم مكتوبًا على ورقة بينما كان يحلق في الأجواء اليمنية، بحسب نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي.

 وقال الناشط مشعل عبد الله بن عون " #قادمون_يا_صنعاء غلق باب السوالف والتحاور واعطوا الإيعاز لأهل المدفعية.. انتهى وقت التباحث والتشاور وبدأ وقت الصواريخ الذكية".

وبدوره قال الناشط مختار الرحبي "بعد أن فشلت المشاورات والمفاوضات والحوارات.. ها نحن نحاورهم بطريقة يفهموها وسيأتي الفرج بإذن لله #قادمون_يا_صنعاء".

ومن جانبه قال صلاح العبدول " يا أبناء الخليج والجزيرة العربية اكثروا من الدعاء في هذا اليوم المبارك لأن ينصر الله جنود التحالف ويسدد رميهم ويحفظهم #قادمون_يا_صنعاء".

وأضاف صلاح  "التنظيمات المجرمة مثل تنظيم الحوثي والخونة المجرمين مثل المحروق صالح .. لا مكان لهم في الجزيرة العربية.. #قادمون_يا_صنعاء".

كما نشرت هيئة كبار العلماء، السعودية تغريدة على تويتر، قالت فيها "نسأل الله تعالى أن يفرح إخواننا اليمنيين بلمّ شملهم، واجتماع كلمتهم، ودحر عدوهم، وازدهار وطنهم في ظل قيادتهم الشرعية. #قادمون_يا_صنعاء "

وكان مثقفون وناشطون وصحفيون، أعلنوا عن "تظاهرة إلكترونية" تحت عنوان "قادمون يا صنعاء" لمناصرة الجيش الوطني والمقاومة الشعبية وقوات التحالف العربي في كل الجبهات، ومساندتهم ونشر ما يقومون به من أعمال وتضحيات في سبيل التحرر واستعادة الشرعية.

وتأتي هذه التطورات المتسارعة، بعد أنباء تداولها ناشطون يمنيون عن "فرار جماعي لقيادات حوثية من صنعاء مع اشتداد المعارك المحيطة بها. بعد فشل المفاوضات التي ترعاها الأمم المتحدة في التوصل إلى حل للأزمة اليمنية".

الأكثر قراءة

No stories found.


logo
إرم نيوز
www.eremnews.com