محكمة أمن الدولة الأردنية تسند لمتهمين اثنين تهمة تصنيع أسلحة
توقفت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ابتداء من مطلع شهر أكتوبر الحالي، عن منح تأشيرات إقامة أو دخول للدبلوماسيين الأجانب المثليين المبتعثين إلى واشنطن، ممن يعيشون مع بعضهم دون عقد زواج، بمن في ذلك موظفو الأمم المتحدة، وأبلغتهم: "تزوجوا أو غادرونا".
ونقلت صحيفة نيوز ريببلك عن وزارة الخارجية أنه "بدءًا من الآن تتوقف السفارات والقنصليات الأمريكية عن منح أي تأشيرات لمثليين يعيشون مَعًا دون زواج، كما سيتم إلغاء أي أذون التحاق بينهم كعائلات".
وقد علقت السفيرة الأمريكية السابقة في الأمم المتحدة بعهد رئاسة باراك أوباما، سامنثا باورز، واصفة القرار بأنه "قاسٍ دونَ مبرّر، وشديد التعصب".
يشار إلى أن وزيرة الخارجية في عهد أوباما، هيلاري كلينتون، كانت وسّعت تعريف "أفراد العائلة" في تأشيرات الدخول والإقامة ليشمل المثليين. كما أن بعض حركات المثليين كانت أيدت ترامب في الانتخابات الرئاسية الأخيرة.
.