وزير الخزانة الأمريكي: نأمل بأن تؤدي المباحثات بين واشنطن وطهران "إلى السلام"
توالت ردود الأفعال الرسمية والشعبية الغاضبة على جريمة مدينة الزرقاء الأردنية التي أسفرت عن بتر ساعدَيْ فتى في السادسة عشرة من عمره وفقء عينيه في واقعة ثأر صادمة على خلفية جريمة قتل سابقة ارتكبها والد الفتى.
وجرى تداول أنباء تفيد بتوسط نائب سابق للإفراج عن مرتكب الجريمة والمصنف بالخطير جدا.
وحول آخر تطورات الحالة الصحية لضحية جريمة الزرقاء، قال مدير مستشفى الزرقاء الحكومي الدكتور مبروك السريحين في تصريح لإحدى الإذاعات المحلية، إنه لا خوف على حياة المصاب، لكنه يعاني من تهتك شديد في ساعدي اليدين، ومن غير الممكن إعادة اليدين إلى مكانهما كما كانتا؛ جراء وضعهما لفترات طويلة من الوقت في المياه العادمة.
وفيما يتعلق بإصابة عيني الفتى، بين السريحين، أن العين اليمنى تعرضت إلى إصابة بليغة، بينما العين اليسرى إصابتها سطحية ويمكن معالجتها، مبينا أنه تم إجراء 4 عمليات للفتى حتى اللحظة، اثنتين في عينيه، واثنتين في ساعديه.
عقوبات رادعة