"نيويورك تايمز": هيغسيث شارك معلومات أمنية حول اليمن مع زوجته ومحاميه عبر "سيغنال"
أعلن الفاتيكان صباح الأحد في اليوم السابع عشر لدخول البابا فرنسيس إلى المستشفى لإصابته بالتهاب في الرئتين، أن الحبر الأعظم الذي أصيب الجمعة بنوبة ضيق نفس حادة، أمضى "ليلة هادئة".
وقال الفاتيكان إن "الليلة كانت هادئة والبابا لا يزال يستريح".
وكان الفاتيكان أعلن مساء السبت، أن وضع البابا السريري لا يزال "مستقرا".
وانصرف البابا فرنسيس للصلاة واستمر بتناول الطعام وخضع لتدليك فيزيائي لتحسين التنفس و"قد شارك بنشاط فيه" وفق المصدر نفسه.
وقال مصدر في الفاتيكان إن "الأطباء بحاجة إلى 24 إلى 48 ساعة لتقييم تأثير" نوبة الجمعة التي أدت إلى "تدهور مفاجئ في وضعه التنفسي".
وجدد هذا التدهور مخاوف المؤمنين الذين يتابعون عن كثب النشرات الصحية التي تصدر مساء كل يوم حول صحة البابا الذي دخل المستشفى منذ أكثر من أسبوعين.
وللمرة الثالثة، سيغيب البابا هذا الأحد عن صلاة التبشير الملائكي التي ستنشر على شكل رسالة موجهة إلى المؤمنين. ولم يسبق له أن غاب عن هذه المناسبة الأسبوعية لهذه الفترة الطويلة منذ انتخابه في 2013.