بعد تداول العديد من الأنباء التي تفيد وصول علاقتهما إلى نهايتها وقرب انتهاء زواجهما، بدأت الصحف والمجلات بالبحث عن الأسباب التي تقف وراء تدهور زواج جنيفر لوبيز وبن آفليك.
وذكر موقع "ماركا" الإسباني أن مقابلة أجرتها جنيفر لوبيز مع مجلة كوزموبوليتان عام 2005، كشفت فيها النجمة الأمريكية الشهيرة عن إحدى عاداتها "السيئة". وأشار الموقع إلى أن تلك العادة قد تكون السبب وراء تراجع علاقة جنيفر وبن.
وقالت جنيفر آنذاك: أسوأ عاداتي هي أنني بينما يتحدث إلي الآخرون، أكون بالفعل أفكر في ثلاثة أشياء أخرى. هذا وقح. وفي بعض الأحيان، إذا كان الشخص الذي يكلمني فسيسألني "أين أنت الآن؟".
وبعد انتشار جزئية المقابلة تلك على مواقع التواصل الاجتماعي، بدأ البعض يتساءل عما إذا كان هذا التعليق القديم لجنفير يمكن أن يكون المفتاح لمعرفة سبب وجود الكثير من المشاكل بينها وبين زوجها في الوقت الحالي.
بينما يعتقد الكثيرون أن كراهية بن آفليك للمصورين والاهتمام الإعلامي الكبير يضعان ضغطًا كبيرًا على زواجه من جنيفير التي تعشق الأضواء، وهو سبب انفاصالهما الأول نفسه.
