صدامات بين الشرطة التركية ومتظاهرين في إسطنبول وإزمير
أعربت النجمة باريس هيلتون، 43 عامًا، عن حزنها الشديد بعد دمار منزلها في ماليبو جراء حرائق "باسيفيك باليساديس" التي اجتاحت لوس أنجلوس.
شاركت باريس هيلتون عبر حسابها في "إنستغرام"، مقطع فيديو يُظهر الأضرار الجسيمة التي لحقت بمنزلها، وكتبت في التعليق: "أنا أقف هنا في ما كان منزلنا سابقًا، والحزن لا يوصف حقًّا. قلبي تحطم إلى مليون قطعة".
وأضافت: "لم يكن هذا المنزل مجرد مكان للعيش، بل كان ملاذًا مليئًا بالذكريات الجميلة، حيث ضحكنا وحلمنا كعائلة"، وأشارت إلى أنها تلقت الخبر أثناء متابعتها للأخبار، ووصفت اللحظة بأنها صادمة ومؤلمة للغاية.
أظهرت لقطات الفيديو التي نشرتها بقايا المنزل، حيث لم يتبقَّ سوى المدخل وسط الأنقاض والجدران المنهارة، مع استمرار اشتعال بعض الحرائق الصغيرة.
وأوضحت باريس هيلتون أن فقدان المنزل لم يكن مجرد خسارة مادية، بل امتد ليشمل الذكريات الثمينة التي لا يمكن تعويضها، مثل الصور والهدايا التذكارية.
وأكدت أنها ممتنة لسلامة أفراد أسرتها وحيواناتها الأليفة، وشكرت رجال الإطفاء والمتطوعين الذين خاطروا بحياتهم لمواجهة الحرائق.
وفي رسالتها، وجهت باريس هيلتون كلمات دعم للمصابين بنفس المحنة، مؤكدة أنهم "ليسوا وحدهم"، وأضافت: "سننهض من جديد ونبني حياة أقوى".
