مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية: نأمل نجاح المفاوضات بين إيران وواشنطن
تعتبر هاواي، وهي ولاية أمريكية تشتهر بجزرها الخلابة، موطناً لعدد كبير من المعابد؛ نظراً لقربها نسبياً من آسيا، ويمكن زيارة تلك المعابد للاسترخاء والصلاة واكتشاف الثقافات المتنوعة.
معبد بيودو إن
هو معبد بوذي يقع في جزيرة أوهايو في هاواي، تم تأسيسه في العام 1968 لإحياء الذكرى المئوية الأولى للمهاجرين اليابانيين في هاواي.
ويعتبر المعبد نسخة طبق الأصل من المعبد البوذي البالغ من العمر 900 عام، والذي يقع في "كيوتو" باليابان، ويمكن الاستمتاع أثناء زيارته بمشهد الزهور المتفتحة الزاهية والحدائق المحيطة بالمعبد.
معبد ومتحف ووهينج
بُني في عام 1912 وتم تجديده في عام 1983، وكان المعبد في السابق مكاناً لاجتماع عمال مزارع السكر الصينيين في هاواي، ولا يزال مفتوحاً أمام الزوار الذين يمكنهم دخول الطابق السفلي المزين بالتماثيل والصور القديمة.
معبد كوان يين
يعتبر ملاذاً رائعاً في "هونولولو" بهاواي، ويُسمح للزوار بالدخول وإشعال البخور أثناء زيارتهم المعبد المليء بتماثيل "بوذا" المحاطة بقرابين من الفاكهة، والدخول إلى المعبد مجاني، إلا أنه يُرحب بتبرعات الزهور أو الفاكهة أو المال دائماً.
معبد مو ريانغ سا
هو أكبر معبد بوذي كوري موجود خارج شبه الجزيرة الكورية، ويعتبر الموقع الذي تبلغ مساحته 1.5 فدان، موطناً لكثير من الرهبان، وهو معروف بوجود أكثر من 1000 تمثال صغير تم العثور عليها داخل أراضيه، كما أنه مكان رائع للهروب والاسترخاء وسط البرك المليئة بالزهور ومعبد السلام الملون، وهو نسخة طبق الأصل من معبد مهم في شبه الجزيرة الكورية.
معبد كوجانجي
تأسس في عام 1982، وأصبح أحد أكثر المعابد اليابانية شهرة في المنطقة، ويعتبر مكاناً مثالياً للعقيدة البوذية، ويستضيف المعبد قائمة طويلة من الأحداث السنوية مثل رقصة "أوبون" الشهيرة في شهر يوليو/أغسطس.
معبد لاي هاواي
يعتبر ملاذاً لطائفة "مورمون" المسيحية في هاواي، وهو الأول من نوعه الذي تم بناؤه هناك، ويتميز بالأراضي الخضراء المورقة وأحواض السباحة التي تجعله مكاناً رائعاً للاستكشاف.
دير الهندوس
تبلغ مساحته 363 فداناً، وهو مليء بالزهور والأنهار والشلالات والمنحوتات، بما في ذلك تمثال لإله هندوسي من الجرانيت يبلغ ارتفاعه 12 قدماً.
معبد "Thai Buddhist"
يعد هذا المعبد البوذي التايلاندي جوهرة مخفية في تلك المنطقة، وهو وجهة رائعة للاستمتاع، ويمكن أن ينقل الزوار إلى أجواء تايلاند من قلب هاواي، ويعتبر هذا المعبد الأكثر شهرة لكونه مصدراً لبعض الأطعمة التايلاندية الأصيلة في هاواي.