كسر بن أفليك صمته حول طلاقه من جينيفر لوبيز في مقابلة حديثة مع مجلة GQ، حيث تحدث عن تفاصيل علاقتهما وأسباب انفصالهما، مشيرًا إلى أن الشائعات لا تعكس الحقيقة كاملة.
وقال أفليك، 52 عامًا، إنه قرر المشاركة في الفيلم الوثائقي لعام 2024 حول زواجهما بعنوان "أعظم قصة حب لم تُروَ قط" من أجل تقديم رؤية صادقة ومثيرة للاهتمام عن علاقتهما.
وأضاف: "إذا كنت سأشارك في هذا، أردت أن أكون صريحًا وأوضح الأمور بطريقة شفافة".
وأشاد أفليك بجينيفر لوبيز، قائلاً إنَّها شخص ذو مهارة كبيرة في التعامل مع الشهرة مقارنةً به، ووصفها بأنها شخصية رائعة ومؤثرة. وتابع: "أحب هذا الشخص وأؤمن به، وهذا هو السبب في مشاركتي في الوثائقي".
وفيما يتعلق بالأسباب الحقيقية وراء الطلاق، أوضح بن أفليك أن الخلافات لم تكن لسبب واحد محدد، مشيرًا إلى أنه كان من المهم توضيح الأمور للناس. وأضاف أنه لم يكن هناك مشكلة كبيرة يمكن أن تُفسر من خلال الفيلم الوثائقي وحده.
كما أكد أفليك أنه يفضل الحديث عن حياته الشخصية في حال كانت نواياه ومشاعره واضحة للآخرين، معربًا عن احترامه العميق لـجينيفر لوبيز.