ترامب يهدد الاتحاد الأوروبي وكندا برسوم جمركية جديدة إذا حاولا "إيذاء" بلاده اقتصاديا
أكدت الممثلة آمبر هيرد أنها على دراية بالظروف المحيطة بشكوى التحرش الجنسي التي قدمتها الممثلة بليك ليفلي ضد المخرج وزميلها في فيلم It Ends With Us، جاستن بالدوني.
وفي تصريح لشبكة NBC News، وصفت هيرد القضية بأنها تذكير مؤلم بتجربتها السابقة مع زوجها السابق جوني ديب في أثناء محاكمة التشهير الشهيرة.
وقالت: "وسائل التواصل الاجتماعي تجسد القول المأثور إن الكذبة تسافر نصف العالم قبل أن ترتدي الحقيقة حذاءها. لقد رأيت هذا بنفسي. إنه أمر مرعب ومدمر".
تأتي تصريحات هيرد بعد تعيين بالدوني نفس مديرة الأزمات الإعلامية التي استعان بها ديب خلال دعوى التشهير عام 2022.
والجدير بالذكر، اتهمت بليك ليفلي جاستن بالدوني بالتحرش الجنسي أثناء تصوير الفيلم، إلى جانب إطلاق حملة تشويه استهدفت سمعتها. كما زعمت أن أعضاء آخرين في فريق الإنتاج شاركوا في هذه الحملة، وتسعى للحصول على تعويضات قانونية.
ونفى محامي بالدوني، برايان فريدمان، الاتهامات وصرح لمجلة People، بأنها محاولة من ليفلي "لإصلاح سمعتها السلبية"، متهماً إياها بإثارة المشاكل أثناء العمل على الفيلم ونتيجة للتوترات، أنهت وكالة المواهب WME تعاونها مع بالدوني.
وقضية ليفلي وبالدوني أعادت للأذهان النزاع القانوني بين أمبر هيرد وجوني ديب، إذ اتهمت أمبر هيرد جوني ديب بالاعتداء الجنسي خلال محاكمة التشهير. في النهاية، حصل جوني ديب على تعويض قدره 15 مليون دولار، بينما توصل الطرفان لاحقًا إلى تسوية مالية.