إذاعة الجيش الإسرائيلي: الجيش يستعد لهجوم "كبير" على إيران
توصلت الشرطة التشيكية بعد تفتيش منزل مطلق النار في جامعة براغ، والذي أودى بحياة 14 شخصًا وإصابة 25 آخرين قبل يومين، إلى وجود صلة بينه وبين جريمة قتل أخرى، ظلت ظروفها غامضة.
وأقدم مطلق النار، وهو طالب يبلغ من العمر 24 عامًا، على الانتحار بعد أن فتح النار على ضحاياه.
وأفادت الشرطة أن مطلق النار قد يكون على صلة بجريمة قتل لم تُحل بعد لشاب وابنته البالغة من العمر شهرين، عُثر عليهما مقتولين في غابة بالقرب من براغ في 15 ديسمبر/كانون الأول.
وقالت الشرطة على موقع "إكس" إن "التحليل البالستي أثبت أن السلاح المستخدم في الغابة مطابق للسلاح الذي عثر عليه في منزل مطلق النار".
وحادث إطلاق النار في المركز التاريخي المدرج على لائحة منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (يونسكو) في براغ، هو الأكثر دموية منذ أن أصبحت الجمهورية التشيكية دولة مستقلة في 1993.