إعلام عبري: آلاف الإسرائيليين خرجوا بمظاهرة عشوائية في تل أبيب تطالب بإقالة نتنياهو
قرر شقيق الرئيس الجزائري السابق، ناصر بوتفليقة، الاستقالة من منصبه وكيلًا لوزارة التكوين المهني.
يأتي ذلك بعد أنباء تواترت في الآونة الأخيرة بشأن إقالة ناصر بوتفليقة بعد استقالة الرئيس واعتقال شقيقهما الأصغر السعيد.
وأنهى ناصر بوتفليقة (عبدالرحيم) مشواره بتقديم ملفه للتقاعد من الوزارة التي كان يقودها سابقًا رئيس الوزراء الحالي نور الدين بدوي.
ويُعرف ناصر بوتفليقة بشخصيته الهادئة، وبكونه الأكثر كتمانًا للأسرار، وظلّ الرجل بجوار الرئيس على مدار 15 يومًا خلال رحلة علاجه الأخيرة في سويسرا.
كما شغل منصب الأمين العام لوزارة التكوين المهني منذ بداية حكم شقيقه عام 1999، وكان يفضل الابتعاد عن الأضواء، فيما اشتغل شقيقه الأصغر السعيد أستاذًا جامعيًا متخصصًا في الفيزياء، وكان نقابيًا في مجلس أساتذة التعليم العالي، قبل أن يلتحق بالقصر مستشارًا لعبدالعزيز بوتفليقة، فيما كان يعتبره البعض حاكمًا فعليًا لشؤون الدولة.
