الإذاعة الإسرائيلية: الجيش هاجم 20 موقعا في غزة
سترحب قاعة جيمس برايدي للإيجاز الصحفي في البيت الأبيض، خلال الولاية الثانية للرئيس المنتخب دونالد ترامب، بصناع المحتوى، للمرة الأولى في التاريخ الأمريكي.
ويعتزم ترامب منح اعتمادات لدخول البودكاسترز واليوتيوبرز وصناع المحتوى ونجوم المواقع الاجتماعية إلى القاعة، حيث يدلي المتحدث باسم البيت الأبيض، وأحيانًا الرئيس نفسه بتصريحات.
ويعزو مراقبون الأمر إلى أن ترامب يعادي معظم وسائل الإعلام الكلاسيكية كما هي أيضا تعاديه، فهو لا يريد أن يكون الجناح الغربي في قصره الرئاسي ساحة للأعداء، حيث غرفة جيمس برايدي، التي سميت بهذا الاسم نسبة للسكرتير الصحفي لرونالد ريغان.
وبحسب موقع "أكسيوس" فإن ترامب خلال ولايته السابقة سعى إلى حظر وسائل إعلام عملاقة من المشاركة في المؤتمرات الصحفية غير المذاعة، على غرار نيويورك تايمز، وسي إن إن، وبي بي سي، وبوليتيكو.
يشار إلى أن القاعة ذات الـ49 مقعدًا، يتحكم بمن سيجلس عليها جمعية مراسلي البيت الأبيض WHCA، وهو ما قد يقود إلى الصراع حتى مع الجمعية نفسها.
