عاجل
نائبة رئيس فنزويلا: مرشح المعارضة في انتخابات الرئاسة غادر البلاد
أظهر استطلاع للرأي، أن حوالي 77% من الشعب الإيراني لا ينوون المشاركة في انتخابات البرلمان في مارس/آذار المقبل.
وكشف الاستطلاع أن حوالي 40% من المجتمع "يريدون إسقاط الجمهورية الإسلامية كشرط أساسي لأي تغيير"، في حين طالب 25% بـ "تغييرات هيكلية وانتقال من الجمهورية الإسلامية".
وأجرى الاستطلاع مركز "غمان" الإيراني، وهو مستقل وغير ربحي مسجل في هولندا، بمشاركة 60 ألفا، ستة آلاف منهم داخل الجمهورية الإسلامية.
كما أظهرت نتائج الاستطلاع أن 38% من المجتمع لم يكن لديهم علم بموعد الانتخابات، في حين أن 39% ممن صوتوا في انتخابات البرلمان عام 2020 لا ينوون المشاركة هذا العام.
ولا ينوي 65% من الذين يحق لهم التصويت لأول مرة المشاركة بالانتخابات، وفقا للاستطلاع.
وصوت 75% من المشاركين بـ"لا للجمهورية الإسلامية"، بينما ذهب 33% إلى أن الاحتجاجات وسيلة أكثر "فعالية" للتعبير عن الرأي من الانتخابات.
في سياق متصل، أعلن 110 ناشطين من السياسيين الإصلاحيين، أن انخفاض المشاركة الانتخابية يؤدي إلى قضايا مثل تكثيف "التهديدات" و"العقوبات" ضد الجمهورية الإسلامية.
وقال الناشطون في بيانهم، اليوم الإثنين، إن الانتخابات المقبلة ليست "حرة"، لكنهم دعوا إلى المشاركة في التصويت؛ لمنع فرض عقوبات جديدة على البلاد، ومنع "استمرار سيطرة القوى الرجعية على البرلمان".
وفي الأول من مارس/آذار 2024، سيدلي الإيرانيون بأصواتهم أيضًا لانتخاب 88 عضوًا لمجلس خبراء القيادة المسؤول عن تعيين المرشد الأعلى والإشراف على عمله وإمكان إقالته.
