وأضاف أنه ”عرف من حركة السيارات أن هناك مفقودا يتم البحث عنه، بعد أن تم الإبلاغ عن فقدانه“، مبينا أنه ”علم من أهالي القرية أن آخر اتصال للمفقود كان قبل يومين من فقدانه“.
ولفت إلى أنه صادف أحدا من البدو، الذي أخبره أنه ”رأى ضوءا في مكان مرتفع، لكنه لم يلاحظ شيئا آخر أثناء قطعه صحراء النفود“.