محكمة أمن الدولة الأردنية تسند لمتهمين اثنين تهمة تصنيع أسلحة
تتجه الأنظار نحو الكونغرس الأمريكي بعد إعلان مشروع قانون جديد يثير الكثير من الجدل.
في الوقت الذي تشتعل فيه التوترات بين واشنطن وطهران، يخطو نائبان في الكونغرس، الجمهوري جو ويلسون والديمقراطي جيمي بانيتا، نحو دعم المعارضة الإيرانية بطريقة غير مسبوقة.
النائبان طرحا خطة طموحة تهدف إلى تحطيم جدار الرقابة الذي يفرضه النظام الإيراني، وفتح باب الأمل أمام الحركات المناهضة للنظام.
المشروع يأتي وسط دعوات متزايدة في الكونغرس للضغط بشكل أكبر على النظام الإيراني.
يهدف المشروع إلى توحيد السياسة الأمريكية تجاه إيران، ويشمل دعم حركات المعارضة الإيرانية عبر تمويل أدوات لكسر الرقابة الإلكترونية، مثل VPN وeSIM، إلى جانب مصادرة أصول النظام لدعم المعارضة.
المشروع يسعى أيضا إلى تعزيز الانشقاقات داخل النظام الإيراني، وتصنيف الاستخبارات الإيرانية كمنظمة إرهابية.
مؤسسات مثل الاتحاد الوطني للديمقراطية في إيران (NUFDI) ومؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات (FDD) شاركت في صياغة هذا المشروع، الذي سيتم مناقشته في مؤتمر خاص في 7 أبريل 2025