الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من قطاع غزة دون وقوع إصابات
أمريكا تمنع موظفيها في الصين وأفراد عائلاتهم والمتعاقدين الذين يحملون تصاريح أمنية من إقامة أي علاقات رومانسية أو جنسية مع مواطنين صينيين، هذا ما جاء في تقرير وكالة "أسوشيتيد برس" الأمريكية.
السياسة بدأ الأخذ بها من قبل السفير الأمريكي في الصين والذي غادر منصبه مؤخرا نيكولاس بيرنز، في تطبيق حرفي لسياسة تُعرف باسم "عدم المودة الشاملة"، والتي غابت دوليا منذ الحرب الباردة، لكنها تعود اليوم مع وصول التوترات بين أمريكا والصين إلى أوجها في ظل حكم دونالد ترامب.
لكن ماذا عمن ربطتهم علاقات بأشخاص صينيين قبل صدور القرار؟.
يقول التقرير إن الاستثناء الوحيد قد يكمن بالموظفين الأمريكيين الذين ربطتهم سابقا علاقات بمواطنين صينيين، إذ يمكنهم التقدم بطلب إعفاء، وفي حال رفضه، فيجب عليهم إنهاء العلاقة أو ترك وظائفهم فورا، حيث تم إبلاغ الموظفين الأمريكيين في الصين بهذه السياسة شفهيا وإلكترونيا.