خامنئي يحذر أمريكا من اتخاذ أي إجراء ضد طهران
هي ثاني التجارب الصاروخية لكوريا الشمالية منذ وصول ترامب، جيش كيم جون أون يفرد عضلاته في البحر الأصفر، هذه المرة عبر إطلاق صواريخ كروز استراتيجية، تهدف لإظهار قوة الردع النووي الكورية.
آمرا بالاستعداد الكامل لاستخدام القدرة على الهجوم النووي لضمان أقصى درجات الفاعلية لدفاع البلاد، حضر الزعيم الكوري كيم جون أون التجربة الصاروخية بمنظاره الخاص، بينما تؤكد كوريا الشمالية بأن الهدف من هذه التجارب هو حماية نفسها من أمريكا وإظهار قوتها كدولة نووية.
تخنق العقوبات الاقتصادية بلاد الزعيم الكوري، في وقت يقطع الأخير فيه أي تواصل مع الرئيس ترامب، رغم أن الأخير قال إنه يسعى للتواصل معه، حيث اجتمع الثنائي في ثلاث مناسبات خلال ولاية ترامب الأولى، فشلت جميعها بتجريد كوريا الشمالية من سلاحها النووي.