إعلام عبري: إطلاق نار وقذائف من زوارق إسرائيلية على ساحل بحر مدينة رفح جنوبي قطاع غزة
بين جنبات خيام النزوح الفلسطيني حكايات تُروى بصمت، وآلام تُرسم على وجوه بريئة وسط معاناة لا تنتهي.
خيام ممزقة لا تقي حر الصيف و لا برد الشتاء، تحولت إلى كابوس لأطفال غزة الذين وقعوا ضحايا سوء التغذية، والكثير من الأمراض التي فتكت بهم.
أحمد يصارع مرض ضمور الدماغ .. ساءت حالته بعد الحرب، وبينما يصارع الجوع، والعطش، ونقص الدواء .. نظرات الحزن والأسى في عيون والديه، عاجزين عن فعل أي شيء يخفف آلامه سوى الدموع والدعوات.
حكاية أحمد ليست فريدة بل هي حكايةٌ تتكرر مع مئات الأطفال داخل خيام النزوح والتي تحولت لمقابر مؤقتة لأطفال غزة.