وزارة الدفاع الروسية تعلن سيطرة قواتها على زاباروجيا في دونيتسك
في مناسبة الأحد التذكاري، كانت كيت ميدلتون حاضرة لتكريم الجنود الذين ضحوا بحياتهم، لكن غياب الملكة كاميلا ألقى بظلاله على الحفل.
وتألقت الأميرة بمظهر كلاسيكي، تجسيدًا للرصانة البريطانية، بينما تواصل كاميلا التعافي من وعكة صحية. كيف كان تأثير هذا الغياب على أجواء المناسبة؟
شهد أحد الذكرى في لندن حضور الأميرة كيت ميدلتون، التي ظهرت مجددًا في مناسبة رسمية بعد مشاركتها في حفل أقيم في قاعة رويال ألبرت بلندن يوم السبت الـ9 من نوفمبر، بحسب مجلة "غالا" الفرنسية.
وهذا الحدث الذي يُقام كل عام في الـ10 من نوفمبر لتكريم الجنود الذين ضحوا بأرواحهم، تأثر بغياب الملكة كاميلا، التي كانت في فترة نقاهة.
وقفت كيت ميدلتون على شرفة وايتهول المطلة على النصب التذكاري في لندن خلال الحفل الرسمي للأحد التذكاري، وكانت الأميرة برفقة صوفي، دوقة إدنبرة، ولكن هذه السنة كان من المفترض أن تكون إلى جانب الملكة كاميلا، التي غابت بسبب ظروف صحية.
والجدير بالذكر، تعاني الملكة كاميلا من التهاب رئوي منذ عدة أيام؛ ما أجبرها على إلغاء بعض التزاماتها الملكية.
وأعلن قصر باكنغهام يوم السبت أن الملكة لن تحضر الحدث "لضمان تعافيها الكامل" وحماية الآخرين من أي مخاطر محتملة.
وتستريح كاميلا حاليًّا في منزلها الريفي في رايميل، بمقاطعة ويلتشير، وتأمل أن تستأنف مهامها العامة في بداية الأسبوع المقبل.