القناة 12 الإسرائيلية: الحكومة ستبحث اليوم إقالة رئيس الشاباك
قدمت الممثلة بليك لايفلي شكوى معدلة ضد زميلها جاستن بالدوني في إطار النزاع القانوني بينهما، متهمةً إياه بسلوك غير لائق أدى إلى شعور نساء أخريات بعدم الارتياح أثناء التصوير.
ووصلت الدعوى، التي جاءت في 163 صفحة، إلى المحكمة الفيدرالية في نيويورك يوم الثلاثاء 18 فبراير، حيث أضاف محامو ليفلي أدلة جديدة وشهادات داعمة لمزاعمها، مؤكدين أن "الرواية الكاذبة لبالدوني تنهار أمام الحقائق".
كما تضمنت الشكوى المحدثة دعوى جديدة بالتشهير ضد بالدوني وشريكه جيد والاس، الذي يواجه دعوى منفصلة من لايفلي.
وأكد محامو الممثلة أن هناك نساء أخريات تحدثن عن مخاوفهن من سلوك جاستن بالدوني، لكنهن خشين التقدم بشكوى علنية.
وقال المتحدث باسم بليك لايفلي إن الشكوى تسلط الضوء على "التحرش الجنسي والانتقام"، مشيرًا إلى أن الأدلة الجديدة تعزز مصداقية ادعاءاتها.
في المقابل، رفض فريق جاستن بالدوني هذه المزاعم، واصفًا استدعاء سجلات هاتفه من قبل محامي ليفلي بأنه "محاولة يائسة للعثور على دليل"، كما أكد محاموه أن هذه الادعاءات تفتقر إلى أي أساس قانوني.
ومن المقرر أن تبدأ المحاكمة في مارس 2026، حيث حذر القاضي من تصعيد المعركة الإعلامية بين الطرفين، ملوحًا بإمكانية تقديم موعد الجلسات إذا استمر النزاع عبر وسائل الإعلام.