مقتل وإصابة عدد من الأشخاص بقصف إسرائيلي لخيمة نازحين غربي خان يونس
تصاعدت الأزمة القانونية بين الممثل والمخرج جاستن بالدوني والممثلة بليك لايفلي، حيث انتقد بالدوني طلب بليك لايفلي من المحكمة إصدار أمر حماية معزز، معتبرًا أنها تحاول إخفاء الأدلة عن الجمهور.
وأرسل فريق بالدوني القانوني خطابًا إلى القاضي، اتهم فيه ليفلي بالسعي لمنع الكشف عن الوثائق المتبادلة بين الطرفين، رغم نشرها سابقًا آلاف الصفحات من المستندات لوسائل الإعلام.
كما أشار الخطاب إلى محاولات بليك لايفلي وزوجها، الممثل رايان رينولدز، إعادة بناء صورتها من خلال تصريحات للصحافة.
في المقابل، رد فريق بليك لايفلي القانوني بأن تصريحات بالدوني تبرر الحاجة إلى أمر الحماية، نظرًا لتداول القضية بشكل واسع عبر الإنترنت.
وطالب محامو ليفلي بتصنيف بعض الأدلة على أنها "لأعين المحامين فقط"، لمنع تسريبها للجمهور.
تعود القضية إلى ديسمبر 2024، عندما رفعت لايفلي دعوى قضائية ضد بالدوني، متهمةً إياه بالتحرش الجنسي والتشهير.
ورد جاستن بالدوني بدعوى مضادة بقيمة 400 مليون دولار ضد ليفلي وزوجها ووكيلة الدعاية الخاصة بها، إضافة إلى مقاضاة صحيفة نيويورك تايمز بسبب نشرها تفاصيل عن القضية.
ومن المقرر أن تبدأ المحاكمة في مارس 2026، وسط تصاعد التوتر بين الطرفين واستمرار تبادل الاتهامات.