صحة غزة: ارتفاع عدد القتلى إلى 921 منذ استئناف إسرائيل ضرباتها على القطاع
يواجه شون "ديدي" كومبس دعوى قضائية جديدة تتعلق بحادث وقع في عام 2000. ووفقا للشكوى التي حصلت عليها صحيفة The Mirror، تدعي المدعية أنها كانت تعمل كجليسة أطفال في نيويورك عندما التقت بكومبس في طريقها إلى منزلها.
وأشارت إلى أنه عرض عليها توصيلها، لكنها رفضت في البداية بسبب قرب منزلها، قبل أن توافق على العرض بعد عدة محاولات منه.
تفيد الدعوى القضائية أن المدعى عليه قدم للمدعية مشروبا "لتهدئتها"؛ ما جعلها تشعر بالتعب والارتباك، وتدعي الشكوى أن كومبس وموظفَيْه، المتهمين في القضية، نقلاها إلى مكان حيث وقعت الحادثة.
كما تشير الدعوى إلى أن شخصين آخرين كانا حاضرين في الحادثة وشاركا في الاعتداء المزعوم. وفي النهاية، تم اصطحاب المدعية إلى منزلها، حيث تركها السائق في بهو المبنى، وفقا لما ذكرته الشكوى.
وقد تم رفع الدعوى بموجب قانون حماية ضحايا النوع الاجتماعي في مدينة نيويورك، كما تم ذكر شركة "باد بوي إنترتينمنت" في القضية.
وصرح ممثل شون "ديدي" للصحيفة بأنه ينفي جميع التهم الموجهة ضد موكله، مؤكدا أنه واثق من براءته وسيخضع للعملية القضائية بشكل كامل.
وتأتي هذه الدعوى وسط سلسلة من القضايا القانونية التي يواجهها كومبس، الذي ينكر جميع الاتهامات الموجهة إليه.