وزير الخارجية الصيني: بكين وموسكو ستعملان على دفع العلاقات إلى "مستوى جديد"
تشكل عادات الأكل التي تتأسس في مرحلة الطفولة والمراهقة أهمية كبيرة، إذ تساهم مشاركة الطفل في النظام الغذائي من الإنتاج إلى الاستهلاك في بناء أنماط غذائية تدوم مدى الحياة.
ومن الضروري أن يتخذ الآباء ومقدمو الرعاية خيارات غذائية سليمة لأطفالهم لضمان تغذية مناسبة ومعرفة غذائية تمكن الأطفال من اتخاذ قرارات صحية ومستدامة.
وبحسب موقع "تايمز أوف إنديا" فيما يلي بعض المقايضات الغذائية لتعزيز عادات الأكل الصحية:
استبدال الدقيق المكرر والخبز الأبيض بالحبوب الكاملة
مثل دقيق القمح الكامل والشوفان، إذ تساعد هذه الحبوب في زيادة تناول الألياف وتقليل خطر الإصابة بمرض السكري وأمراض القلب وبعض أنواع السرطان.
استبدال الوجبات الخفيفة السكرية بالفواكه الطازجة والمشروبات الصحية
كالعصائر وصودا الليمون الطازجة، لتعزيز الترطيب وتناول المغذيات الدقيقة.
تناول الوجبات الخفيفة المخبوزة في المنزل
البطاطا المخبوزة ورقائق الموز والفشار من أفضل الخيارات لتقليل تناول الصوديوم والسكريات وزيادة المغذيات الدقيقة.
استبدال اللحوم المصنعة بالبروتينات الخالية من الدهون
مثل صدر الدجاج المشوي أو البيض المسلوق أو البقوليات، لزيادة تناول البروتين وتقليل المواد الحافظة والصوديوم.
دمج منتجات الألبان قليلة الدسم كبدائل للأجبان المصنعة
للحصول على الكالسيوم والبروتين والمغذيات الحيوية الأخرى.
تؤكد منظمة الصحة العالمية على أهمية العوامل السياقية لسياسات الغذاء والتغذية المدرسية، مثل الطعم والملمس والتصور العام للأكل "الصحي"، في تبني الجيل الجديد للأطعمة الصحية.
لذلك يجب إجراء التبديل تدريجيًا لضمان التبني الفعّال لعادات الأكل الصحية بين الأطفال.
