قائد المنطقة الجنوبية بالجيش الإسرائيلي: قواتنا تعمل في شمال وجنوب ووسط القطاع
يتعرض الناس لأنواع التوتر كلها في ظل ظروف حياتنا الحالية، سواء كان ذلك بسبب قلة العمل، أو العمل الجاد، أو مشاكل الأسرة والعلاقات.
ويأخذ بعض الناس مفهوم "الإجهاد" باستخفاف إلى حد ما، في حين أنها في الواقع يمكن أن تكون خطيرة للغاية وحتى مميتة.
وأظهر تقرير طبي نشره موقع "msn"، عدة أمور تظهر كيف يمكن أن يضر التوتر والاجهاد بصحتك البدنية.
عدم ممارسة الرياضة
يمكن أن يقلل التوتر من مستويات الطاقة لديك، وهو ما يجعلك تشعر بالاستنزاف ويحرمك من أي دافع لممارسة الرياضة.
زيادة الوزن
يسبب التوتر بما يعرف بالمتلازمة الأيضية أو السمنة المركزية، وهو ما سيدفعك لزيادة الوزن دون القدرة على التحكم بذلك.
الصداع
الإجهاد هو السبب الأول لصداع التوتر، وحتى لو كانت حالات الصداع هذه خفيفة إلى معتدلة، إلا أنها قد تكون مزعجة للغاية.
النوبات القلبية أو السكتات الدماغية
يمكن أن يسبب التوتر تقلبات وارتفاعًا في ضغط الدم؛ مما قد يؤدي إلى نوبة قلبية أو سكتة دماغية.
مشاكل في النوم
الشعور بالتوتر يمكن أن يؤثر بقدرتك على النوم بشكل صحيح في الليل، وتتفاقم المشكلة أيضًا بسبب القلق بشأنها.
مشاكل في المعدة
يمكن أن يؤدي الإجهاد إلى مشاكل الارتجاع الحمضي وحرقة المعدة؛ ما يؤدي بدوره إلى مشاكل أكثر خطورة، مثل قرحة المعدة.
مرض السكري
كلما زاد تناولك للأطعمة المرتبطة بالتوتر، زادت احتمالية زيادة مستويات السكر في الدم؛ ما قد يزيد من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني.
