الخارجية الأمريكية: روبيو تحدث في اتصال مع نظيره الفرنسي عن إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية
غادر البابا فرنسيس، الأحد، مستشفى جيميلي في روما، بعد تلقي العلاج من التهاب رئوي استمر لمدة 5 أسابيع.
وظهر البابا علنًا لأول مرة منذ أكثر من 5 أسابيع، عندما لوّح بيده من شرفة المستشفى.
وفي وقت سابق، السبت، قال رئيس الفريق الطبي إن البابا كان يعاني من التهاب رئوي منذ أكثر من 5 أسابيع، وسيحتاج إلى شهرين من الراحة في الفاتيكان بعد مغادرته المستشفى.
وكان البابا فرنسيس (88 عامًا) قد أُدخل إلى مستشفى جيميلي في 14 فبراير/ شباط، بسبب عدوى تنفسية حادة، تطورت إلى أخطر أزمة صحية واجهها خلال فترة بابويته الممتدة لـ 12 عامًا.
وأضاف الطبيب أن البابا لم يتعافَ بالكامل، مشيرًا إلى أن الشفاء التام سيستغرق "فترة طويلة".
وأوضح أنه خلال الشهرين المقبلين، يتعين على البابا تجنّب حضور الاجتماعات الكبيرة أو أي فعاليات تتطلب مجهودًا خاصًا.