خلال جلسة تأكيد هيغسيث وزيرًا للدفاع الأمريكي، نشب خلاف مفاجئ بينه وبين السيناتور تيم كين.
كين وجه اتهامات لهيغسيث تتعلق بخيانة زوجته، إضافة لواقعة اعتداء جنسي في عام 2017.
هيغسيث نفى تمامًا التهم، مؤكدًا أن التحقيقات برأته من جميع الادعاءات.
لكن كين أصر على سؤال حساس، حول ما إذا كانت تلك التهم تؤثر على نزاهته كوزير دفاع.
رغم نفي التهم القانونية، اعترف هيغسيث بخطأه الشخصي في علاقاته الزوجية، دون تقديم تفاصيل واضحة. المشادة الحادة تسببت في توتر كبير داخل الجلسة.