نتنياهو: نريد ضمان السيطرة الأمنية الإسرائيلية على قطاع غزة وتطبيق خطة ترامب للهجرة
تواجه الصداقة الطويلة بين المغنية الأمريكية تايلور سويفت والممثلة بليك لايفلي اختبارًا صعبًا بعد تورط الأخيرة في معركة قانونية مرتبطة بفيلم It Ends With Us.
وأُقحم اسم تايلور سويفت في القضية من خلال رسائل يُزعم أن لايفلي أرسلتها إلى المخرج جاستن بالدوني، وأشارت فيها إلى سويفت باعتبارها أحد "تنانينها".
منذ اندلاع الأزمة، بدت سويفت ولايفلي محافظتين على مسافة بينهما في الأماكن العامة، ما أثار تساؤلات حول مستقبل صداقتهما.
ووفقًا لخبيرة العلاقات لويللا ألديرسون، فإن بليك لايفلي ربما تجاوزت أحد حدود تايلور سويفت، لكن لا يزال هناك مجال للمصالحة في حال تقديم اعتذار واضح واحترام المساحة الشخصية للمغنية.
ورغم أن إدخال تايلور سويفت في النزاع القانوني قد يكون سببًا للتوتر، فإن ألديرسون تعتقد أن صداقتهما قد تصمد إذا كانت مبنية على أساس قوي.
وترى أن الخطوة الأولى لاستعادة الثقة هي اعتراف لايفلي بأي أذى قد تكون تسببت فيه وتحمل المسؤولية، مع توضيح موقفها دون أعذار.
وبينما تعيش بليك لايفلي فترة صعبة بسبب الأزمة، قد يكون فقدان تايلور سويفت كصديقة بمثابة ضربة إضافية لها.
ويبقى السؤال: هل ستتمكنان من تجاوز هذه العثرة أم أن صداقتهما في طريقها للنهاية؟.