إعلام لبناني: ارتفاع حصيلة قتلى القصف الإسرائيلي على بلدة تولين جنوب البلاد إلى 4
قدمت الممثلة الأمريكية بليك لايفلي طلبات استدعاء لسجلات هاتف المخرج جاستن بالدوني وعدد من شركائه، في محاولة لكشف ما تصفه بحملة تشهير انتقامية استهدفتها.
وتعود الخلافات القانونية إلى ديسمبر الماضي، عندما رفعت بليك لايفلي دعوى قضائية تتهم بالدوني وآخرين بالتحرش الجنسي وشن حملة تشهير ضدها.
ورد جاستن بالدوني، في يناير، بدعوى قضائية مضادة بقيمة 400 مليون دولار، اتهم فيها بليك لايفلي وزوجها، الممثل رايان رينولدز، ومديرة دعاية علاقاتهما العامة، بالتشهير والابتزاز المدني.
يسعى فريق بليك لايفلي القانوني للحصول على سجلات مكالمات ورسائل بالدوني، بالإضافة إلى بيانات الإنترنت من شركات اتصالات كبرى، في محاولة لتحديد الجهات المتورطة في الحملة المزعومة.
ويؤكد محاموها أن هذه الأدلة ستساعد في كشف تفاصيل الحملة التي استهدفت سمعة بليك لايفلي وعائلتها.
من جانبه، وصف محامي جاستن بالدوني الطلبات بأنها "غير عادية"، مشيرًا إلى أن فريق بليك لايفلي يسعى للحصول على بيانات تشمل جميع المكالمات والرسائل والموقع الجغرافي في الوقت الفعلي على مدار العامين الماضيين.
وتتواصل المعركة القضائية بين الطرفين، حيث من المقرر أن تبدأ محاكمة بليك لايفلي ضد بالدوني واستوديو "وايفارر" في مارس 2026.