"واشنطن بوست": إقالة مدير وكالة الأمن القومي تيموثي هوغ ونائبته ويندي نوبل
كشف بحث جديد، نشره موقع "في أو أي" أن الاستلقاء تحت أشعة الشمس، يؤثر بهرمونات السيروتونين والدوبامين، أو ما يعرف بهرمونات السعادة، مما يزيد من الرغبة الجنسية.
وأظهر البحث الذي نشره موقع "في أو أي"، بأن زيادة الرغبة في الصيف ليست مصادفة، خصوصا أن الاستلقاء تحت أشعة الشمس يمكنه أن يحسن جودة النوم ويخفض ضغط الدم، فيما يمكن لأشعة الشمس تحفيز هرمونات السيروتونين والدوبامين، وكلاهما مرتبط بالشعور الجيد والمتعة وتدفق الدم والطاقة.
وبحسب دراسة للمعاهد الوطنية للصحة في الولايات المتحدة، فإن الوقت الإضافي الذي يقضيه أشخاص في الحصول على فيتامين "د" من أشعة الشمس، يبقى "زيادة جيدة وضرورية للمساعدة في تقوية الانتصاب وزيادة الرضا الجنسي".
وذكرت الدراسة التي نشرتها صحيفة "هافينغتون بوست" بأن "التعرق الذي يزداد خلال الفصول الساخنة يلعب دورا إضافيا في زيادة الشهوة الجنسية، بالتالي يمكن أن يزداد معه الانجذاب بشكل مواز".
وأظهرت الدراسة أن عدد الأزواج الذين يلتقون بالمعالجين النفسيين لتعزيز أو تقوية حياتهم الجنسية، تنخفض خلال الصيف بنسبة 21%، فيما يُعتقد أن هذا يرجع إلى الطقس الذي يبدو أنه يساعد في حل بعض المشكلات الجنسية.
كما كشف بحث منشور على منصة "PubMed"، بأن الشغف بممارسة الجنس في الشتاء ينخفض نظرًا لتراجع شدة الشمس وانخفاض إنتاج السيروتونين، الذي يستبدل بالميلاتونين، الهرمون الذي يثبط الدافع الجنسي، ويسهم في شعور المرء بالكسل الشديد للقيام بالكثير من الأنشطة.
