الجيش الإسرائيلي يتوغل في منطقة العطاطرة ببيت لاهيا شمالي غزة
تشير الدراسات إلى أن الاختبارات الجينية تلعب دورًا مهمًّا في الكشف عن مخاطر صحية محتملة؛ ما يساعد على اتخاذ خطوات وقائية مبكرة. وبالنسبة للنساء، تعتبر هذه الاختبارات أداة أساسية للحفاظ على الصحة في ظل تحديات الحياة اليومية.
وبحسب موقع "تايمز أوف إنديا"، فيما يأتي ستة اختبارات وراثية تُوصى بها لكل امرأة:
يكشف هذا الاختبار عن الطفرات الجينية المرتبطة بسرطان الثدي والمبيض (مثل BRCA1 وBRCA2)، ويساعد الفحص المبكر النساء على اتخاذ خطوات وقائية تقلل مخاطر الإصابة بهذه السرطانات.
يساعد هذا الفحص على تحديد احتمالية نقل أمراض وراثية مثل الثلاسيميا وفقر الدم المنجلي، ويُعد خطوة أساسية قبل الزواج أو التخطيط للأسرة.
يكشف هذا الاختبار عن الجينات المرتبطة بأمراض القلب، مثل: ارتفاع الكوليسترول أو مشاكل الجدران الشريانية؛ ما يمكّن المرأة من اتخاذ إجراءات لتحسين صحة القلب.
يمكن للاختبارات الجينية أن تساعد على الكشف المبكر عن متلازمة تكيس المبايض، التي تؤثر في 13% من النساء وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، وتقديم نصائح للحد من تأثيراتها.
يحدد هذا الاختبار كيفية استجابة الجسم للأدوية؛ ما يساعد على وصف علاجات شخصية تقلل الآثار الجانبية وتزيد الفاعلية.
يساعد على الكشف عن قابلية الإصابة بهشاشة العظام، خاصة بعد انقطاع الطمث؛ ما يتيح اتخاذ تدابير وقائية، مثل: تغيير النظام الغذائي، أو ممارسة الرياضة.