إعلام حوثي: غارات أمريكية تستهدف مواقع في جزيرة كمران قبالة الحديدة
قد تظن النساء اللاتي مررن بالحمل الأول أنهن على دراية كاملة بتجربة الحمل، لكن الحمل الثاني غالبًا ما يحمل اختلافات لافتة عن الأول، بسبب التغيرات التي طرأت على الجسم.
وبحسب موقع Parents، إليك أبرز الفروقات:
في الحمل الثاني، يمكن للأم الشعور بحركة الجنين في وقت مبكر، أحيانًا في الأسبوع الـ13، مقارنة بالأسبوع الـ20 في الحمل الأول.
نتيجة تمدد عضلات البطن في الحمل الأول، تظهر علامات الحمل بسرعة أكبر في المرة الثانية.
الحمل الثاني قد يكون في موضع أقل بسبب ضعف عضلات البطن، ما يؤدي إلى ضغط إضافي على الحوض والمثانة.
بسبب ضعف عضلات البطن، قد تبدأ آلام الظهر مبكرًا وتكون أشد.
تظهر بشكل أكثر وضوحًا بسبب التغيرات الوعائية التي حدثت في الحمل الأول.
مع وجود طفل أكبر يحتاج للرعاية، قد يصبح الإرهاق أكبر في الحمل الثاني.
ولتخفيف أعراض الحمل الثاني، يُنصح بممارسة تمارين تقوية عضلات الحوض لتحسين دعم البطن وتخفيف آلام الحوض. كما يُعد شرب الماء بانتظام وتناول نظام غذائي غني بالألياف ضروريين لمنع الإمساك والبواسير.
وينصح بارتداء أحذية مريحة وتجنب رفع الأوزان الثقيلة، مع الحرص على الحصول على قسط كافٍ من الراحة.
