لا تقتصر مسارات الدعم الإماراتي للشعب الفلسطيني على مجال واحد فقط، إنما جمعت بين النواحي السياسية والدبلوماسية والإنسانية، وخلقت فرصة أمل لإنهاء المعاناة وإرساء السلام..
وفيما يلي أبرزها:
-علاج 1000 طفل في مستشفيات الدولة.
-استضافة 1000 فلسطيني من مرضى السرطان لتلقي العلاج في الإمارات.
-افتتاح مستشفى ميداني في جنوبي قطاع غزة.
-استقبلت جامعة الإمارات 33 طالبا وطالبة من غزة للدراسة على نفقة الدولة.
-50 مليون درهم مساعدات عن طريق مبادرات محمد بن راشد العالمية.
-إطلاق حملة تراحم بمشاركة أكثر من 24 ألف متطوع ساهموا في إعداد 71 ألف حزمة إغاثية.
-159 رحلة جوية و121 شاحنة مساعدات إنسانية وباخرة بما يصل إلى 15 ألف طن إمدادات إغاثية.
-افتتاح محطات لتوفير المياه الصالحة للشرب لقطاع غزة تعمل بطاقة إجمالية تبلغ مليونا و200 ألف جالون يوميا يجري ضخها لقطاع غزة يستفيد منها 600 ألف نسمة.
-إطلاق عملية "الفارس الشهم 3".
-أمر رئيس الإمارات بتقديم مساعدات عاجلة إلى الفلسطينيين بـ 20 مليون دولار.
-احتضان مدينة الإمارات الإنسانية في أبوظبي المرضى والجرحى الفلسطينيين ومرافقيهم.