الجيش الإسرائيلي: هاجمنا هدفا لـ"حزب الله" في الضاحية الجنوبية
من قتل الرئيس الأسبق جون كينيدي؟ سؤال لا يزال يُطرح في أمريكا والعالم، رغم مرور عقود عديدة على الحادث.
الأمريكيون يحيون الذكرى الحادية والستين لاغتيال الرئيس الأمريكي جون كينيدي في 22 نوفمبر 1963 في دالاس، وسط استمرار الجدل حول هذا الحدث، إذ تظل نظريات المؤامرة منتشرة حتى اليوم.
رغم مرور أكثر من 60 عامًا، ما زالت أي معلومات جديدة عن الحادثة تجذب اهتمام الملايين في أمريكا والعالم.
خلال حملته الانتخابية الأخيرة، وعد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب برفع السرية عن الوثائق الحكومية المتعلقة بالاغتيال إذا تمت إعادة انتخابه.
ورغم وعده في ولايته الأولى بالكشف عن الوثائق، تعرض للضغوط من وكالة الاستخبارات المركزية (CIA) ومكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI)، مما دفعه في النهاية إلى حجب بعض المعلومات.
حتى الآن، تم الكشف عن بعض الوثائق المتعلقة بالاغتيال، ولكن الخبراء لا يتوقعون أن تحمل الملفات المتبقية أي مفاجآت صادمة. جيرالد بوسنر Gerald Posner ، مؤلف كتاب "القضية مغلقة"، الذي خلص إلى أن القاتل لي هارفي أوزوالد Lee Harvey Oswald كان يعمل بمفرده، حذر من أن أي شخص يتوقع دليلاً غير مسبوق سيصدمه الواقع.