شغفه بالفروسية وركوب الخيل منذ الصغر، قاده لترك عمله بالإعلام والتوجه لتدريب ركوب الخيل.

لغة خاصة بين الفارس والخيل يتم من خلالها الاستجابة للتعليمات.. هذا ما يبينه بكر.

الاضطرابات الشخصية والتوتر والمعاناة من عدم اتخاذ القرارات السليمة.. علاج كل هذا ستجده في ركوب الخيل.

الأطفال أصحاب الهمم وتحديدا ممن يعانون التوحد يلجؤون إلى ركوب الخيل لتطوير شخصياتهم.