على غرار بايدن، هفوات كامالا هاريس تضعها في مرمى السخرية فهي لا تختلف كثيرًا عن بايدن وفق عدد من رواد مواقع التواصل فقط ارتكبت المرشحة المحتملة للرئاسة خلال ولايتها كنائبة للرئيس عددًا من الهفوات وتكرار التصريحات، إضافة إلى الضحك المتواصل بلا سبب أحيانًا كثيرة.

المرشح الرئاسي الأمريكي المستقل روبرت إف كينيدي اعتبر بأنه لا يمكن التمييز بين هاريس وبايدن قائلًا عن هاريس إننا لا نعرف ما الذي تمثله وفقًا لها فهي تمثل كل ما يمثله الرئيس بايدن.

هذه الفيديوهات دفعت ناقدي هاريس والساخرين منها إلى التساؤل عمّا إذا كانت المرأة البالغة من العمر 59 عامًا ستعيد سيناريو "هفوات" الرئيس بايدن؟

هذه المقاطع لـ"نوبات ضحك" هاريس المتواصلة تم تداولها على نطاق واسع إضافة إلى تصريحاتها التي تتحدث فيها دون أن يكون لكلامها أي معنى واضح أو مفهوم.

هذه الموجة من السخرية جاءت بعد إعلان الرئيس الأمريكي جو بايدن انسحابه من الترشح لولاية رئاسية ثانية في مواجهة الرئيس السابق دونالد ترامب ودعم ترشح نائبته هاريس.