رئيس وزراء كوريا الجنوبية: حرائق الغابات هي الأسوأ في تاريخ البلاد والوضع ليس جيدا
أثارت ابنة عم الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد جدلا في لقاء أجرته مع الإعلامي اللبناني رواد ضاهر، تحدثت فيه عن تفاصيل ليلة السقوط والحكم الجديد في سوريا، وتحديدا عن بقائها في دمشق حتى الساعات الأخيرة، من مبدأ أنها وعائلتها كانت في حالة اطمئنان بحكم أنهم لم يتعرضوا لأحد بالأذى.
وحول هروب بشار الأسد إلى روسيا، رفضت خزامى الأسد هذا التعبير مستبدلة إياه بمصطلح "الثورة السورية آتت أكلها".
لم تتواصل خزامى الأسد، وفقاً لكلامها، مع أي من أقربائها في الصف الأول من العائلة قبل مغارتها سوريا.
أما عن الحكم الجديد في البلاد فتوجهت للرئيس الحالي أحمد الشرع بما يلي: "المراسلة الصحفية سابقا في قناة الإخبارية السورية التابعة للإعلام الحكومي، أجابت بعبارة (كان مضحوك علينا)، عن سؤالها حول عدم توجيهها لذات النصائح لنظام الأسد سابقا".
أما عن المرحلة القادمة فتوقعت أزمات للشعب السوري توازي ما مر به وربما أقسى.