بشرى، فتاة أفغانية تشكّل قصّتها واحدة من أكثر القصص غرابةً في أفغانستان. لم تبلغ الفتاة العاشرة من عمرها بعد، لكنّها تعيش حياة ربّة منزل على أن تصبح زوجة لاحقًا.
ما يعرضه "إرم نيوز" في هذا الوثائقي ليس قصة عادية، ولن تكون كذلك في أيّ زمان أو مكان، لكنّها حصلت بالفعل، وما زالت، في بلد تستشرس فيه الأزمة الاقتصادية منذ نحو 3 سنوات، ما دفع الكثيرين من الأفغان إلى بيع فلذات الأكباد من أجل سداد ديونهم.