إعلام فلسطيني: 6 ضحايا في قصف إسرائيلي استهدف خيمة نازحين في خان يونس بقطاع غزة
يُعد التلوث اليومي، والإجهاد، والأطعمة غير الصحية، والعادات الحياتية السيئة من العوامل التي تساهم في تراكم السموم في الجسم، مما يؤثر على الصحة العامة، إلا أن الجسم يرسل إشارات تدل على الحاجة إلى التخلص من هذه السموم.
إزالة السموم هي عملية تحييد وإزالة الجزيئات السامة من الجسم، وتشمل السموم الداخلية التي ينتجها الجسم أثناء التمثيل الغذائي، والسموم الخارجية التي تدخل الجسم عبر الطعام والشراب والتنفس والجلد.
يتم التخلص من السموم من خلال أعضاء متعددة مثل الكلى، والكبد، والجلد، والرئتين. لكن فعالية هذه العمليات الطبيعية تعتمد على نمط الحياة، البيئة، النظام الغذائي، والحالة الصحية.
يمكن أن تدخل السموم إلى الجسم عبر 3 طرق رئيسة: الطعام الملوث أو المعالج، الهواء الملوث، أو امتصاصها من خلال الجلد والعينين. السموم البيئية، العاطفية، والجسدية قد تؤدي إلى مشاكل صحية كبيرة عند تراكمها.
وبحسب موقع "تايمز أوف إنديا"، إليك 5 علامات تحذيرية يجب الانتباه إليها:
قد يكون بسبب خلل في الغدة الكظرية، مما يشير إلى حمل زائد من السموم.
يمكن أن تسبب السموم تراكم الأضرار في الأنسجة، مما يؤدي إلى تفاعل مناعي غير طبيعي.
تؤشر على اختلالات هرمونية ناتجة عن السموم.
قد تكون دلالة على تراكم السموم في الجسم.
مثل الانتفاخ والغازات والإمساك، تشير إلى ضرورة تحسين النظام الغذائي.
تشمل الطرق الشائعة لإزالة السموم الصيام، والأنظمة الغذائية النيئة أو العصائر، بالإضافة إلى برامج الطعام المسلوق. من المهم أيضًا اتباع نظام غذائي متوازن يحتوي على بروتينات، كربوهيدرات، ألياف، وزيوت غير مشبعة لدعم عملية التخلص من السموم.