سلسلة غارات أمريكية على أهداف حوثية في عدة محافظات يمنية
تعد التغيرات الهرمونية والإجهاد اليومي من أسباب غضب الحمل، وهو شعور طبيعي لكنه قد يؤثر سلبًا إذا استمر فترات طويلة.
ولا تقتصر أسبابه على الهرمونات فقط؛ بل تلعب الانزعاجات الجسدية مثل الغثيان والتعب وضغط الأمعاء والأرق دورًا رئيساً.
والغضب المزمن قد يزيد من مخاطر صحية مثل انفصال المشيمة، كما قد يؤثر على تطور الجنين ونومه. لذا، ينصح بالتعامل معه بجدية.
وبحسب موقع Parents، فيما يلي طرق للحد من الغضب في أثناء الحمل:
مارسي تمارين التنفس البطيء أو جربي التأمل واليوغا المخصصة للحمل لتهدئة الجهاز العصبي وتخفيف التوتر.
تحدثي مع شريكك أو أحد أفراد الأسرة عن مشاعرك؛ يمكن للدعم العاطفي أن يكون له تأثير إيجابي في تخفيف التوتر.
ضعي جدولاً يومياً يساعدك على تجنب الإرهاق، وخصصي أوقاتًا للراحة والاسترخاء.
اختاري موسيقى هادئة تساعد على تحسين مزاجك وتهدئة أعصابك.
تناولي وجبات متوازنة وغنية بالعناصر الغذائية، مثل الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم (كاللوز والموز)، التي تعزز الاسترخاء.
التواصل مع مجموعات دعم للأمهات الحوامل قد يساعدك على الشعور بأنك لست وحدك، ويوفر لك نصائح عملية.
حددي مسببات الغضب أو القلق، مثل الأخبار السلبية أو الأشخاص المزعجين، وحاولي تقليل تأثيرهم على حياتك اليومية.