وزير الخارجية الإيراني يجري محادثات مع مسؤولين عمانيين قبل المحادثات مع واشنطن
قتل 12 عنصراً من الفصائل الموالية لتركيا وأصيب ثلاثة من عناصر قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، إثر تصدي الأخيرة ومجلس منبج العسكري لمحاولة تسلل نفذتها الفصائل على محور سد تشرين شرق حلب.
في سياق متصل، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، إن مدنيا قتل نتيجة سقوط قذيفة أطلقتها "قسد" على منزله في قرية حبوبة صغير بريف منبج. كما أصيب مدنيان آخران بجروح نتيجة استهداف "قسد" مزرعة قرب قرية رسم عبود، الواقعة بمحاذاة محطة معالجة مياه الشرب في الخفسة.
وتعرّضت محطة معالجة المياه لأربع قذائف أصابت مساكن الموظفين العاملين فيها، ما أثار مخاوف من خروج المحطة عن الخدمة في حال استمرار الاستهداف، وسط تحذيرات أطلقها العاملون هناك بشأن التداعيات المحتملة على إمدادات المياه في المنطقة.
يأتي ذلك وسط تصاعد التوتر في المنطقة واستمرار العمليات العسكرية المتبادلة بين الأطراف المتصارعة.