قوات إسرائيلية تقتحم منازل الفلسطينيين في بلدة طمون جنوبي طوباس
تصاعدت المعركة القانونية بين جاستن بالدوني والممثلة بليك لايفلي، إذ انتقد محامي بالدوني، برايان فريدمان، طلب ليفلي في 20 مارس لرفض الدعوى القضائية المرفوعة ضدها، واصفًا هذا الطلب بـ"المشين" والمبني على "أكاذيب".
وكانت بليك لايفلي قد تقدمت بطلب لرفض دعوى بالدوني ضدها، والتي تطالب بتعويض قدره 400 مليون دولار.
ومن جانبه، أكد محامو بليك لايفلي أن الدعوى "لا أساس لها من الصحة" و"تفتقر إلى أي سند قانوني"، واصفين إياها بأنها "انتقامية" وتهدف إلى "تشويه سمعتها".
في ردّه، اعتبر فريدمان أن هذه المحاولات تمثل "إساءة استخدام للعدالة" و"تكتيكًا لترهيب موكله"، مشددًا على أن بليك لايفلي تسعى إلى حرف مسار القضية بعيدًا عن المساءلة القانونية.
تعود جذور النزاع إلى ديسمبر 2024، حينما رفعت بليك لايفلي دعوى قضائية ضد بالدوني وزملائه، متهمة إياهم بالتحرش الجنسي والتشهير، واتهمتهم بتدبير حملة إعلامية لتشويه سمعتها.
وفي يناير 2025، رد جاستن بالدوني برفع دعوى قضائية ضد بليك لايفلي وزوجها رايان رينولدز، متهمًا إياهم بالتحرش والانتقام.
ومن المقرر أن تُعقد محاكمة القضية في مارس 2026، إذ ينتظر أن تكشف المزيد من التفاصيل حول هذا النزاع الذي يثير اهتمامًا واسعًا في الإعلام.